حق أخيه - الواقع نيوز
الكاتب / عايد حبيب جندي الجبلي الكاتب يريد مخزوناً أو مادة يكتب فيها فالمنيا مخزون من الظلم من باقي المحافظات تمتلك حقيبة من معلومات في الكتابة الإجرامية فلم يكتبها كاتب من كتاب الفنتازيات الخيال العلمي من الرعب والسحل والتهجير وسلب الحقوق الدامية لا انتهاء لها فيمضي القبطي المنياوي من غير حقوق معنوية في دولته الأم أو في محافظته ويبقي مهدداً في الشوارع والأزقة وفي الموصلات ومع جارة فهذه الأفعال تنهي مطالباته بحقوقه الدستورية في مجتمعة القروي أو المدني فلا يفعل به غير في أثناء الانتخابات الفرعية البرلمانية أو الرئيسية هنا يعترف به بأنه مواطن ولديه حقوق دستورية يدلي بصوته فقد كائن لا كيان له في كونه المكون بالآدمية في منشئات الدولة في مناصب مرموقة عندما تدخل أي منشأة من منشئات الدولة فهم فئة قليلة جداً فيها وتعيينهم في المنشئات لم يمسكوا رؤساء أقسام في أي منشاة من منشئات الدولة علي سبيل المثال عندما امرأة أتى عليها دورها أن تصبح مديرة في مدرسة في المنيا وهي مسيحية قامت الدنيا وقعدت وفي قنا المحافظ المسيحي قامت الدنيا وقعدت وفي تقديم الشرطة فئة قليلة جداً يدخل في المسيحية وإذا دخل واحد بالمحسوبية أو بالالتفاف فكيف عندما المواطن العادي يسمع أو يراء هذا الفعل يعطي حق أخيه الذي بجواره المسيحي وهو يرى حق المسيحي مهضوم في وطنه فكيف المواطن العادي يعطي حق المواطن المنياوي القبطي في الشارع المصري وفي ما بعد نقول أسكت لو سمحت كى لا تربي فتنة طائفية بينما المسلم المعتدل هو من يدافع علي أخيه القبطي في الوطن بكل قوته أكثر من القبطي دفاعاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق